تظهر الأشعة العادية أي حصوات في المثانة أو الحالب أو الكلية وهو أمر ينبغي أن يعرفه الطبيب لتقييم حالة الجهاز البولي بوجه عام.
رابعاً:فت الآراء بالنسبة للأشعة الصبغية ومدى الحاجة إليها ولكن هناك إجماع على ضرورة إجرائها في جميع الحالات المصحوبة بنزيف بولي وذلك لتحديد مصدره وتبين إن كان من التضخم نفسه أم مصادر أخرى قد تكون أكثر خطورة وأولى بالعلاج من التضخم الحميد.
وأشعة الصبغة تعطى فكرة تقريبية عن حجم التضخم الذي يظهر فيها بهيئة"فراغ امتلائي" عند عنق المثانة كما تحدد بالتقريب كمية البول المتبقى.
| خريطة دليل البروستاتا | السابق |