التشخيص

تشبه الأبحاث المعملية في هذه الحالة ما يحدث في حالات حساسية الأنف . وتوجد الخلايا الحمضية (الإزينوفيل) في الإفرازات الدمعية واللزجة للعين ،وهي تساعد على تشخيص المرض. كذلك يمكن إجراء اختبارات جلدية بالوخز ببعض المسببات الاستنشاقية والأطعمة.
ويفضل في هذه الحالات العرض على أخصائي في أمراض العيون للوصول للتشخيص السليم ، حيث إن كثير من أعراض الحساسية تتشابه مع أعراض الأمراض الأخرى التي تصيب العين.
خريطة دليل الحساسية السابق