ثانياً: الغازات المهيجة

تؤدي هذه الغازات إلى التهاب الأجزاء المعرضة لها من جسم الإنسان وهي الجلد والأغشية المخاطية وتتوقف شدة تأثير هذه الغازات على درجة تركيز الغاز ومدة التعرض ودرجة ذوبان الغاز في السوائل المغلفة للأغشية المخاطية مثل أغشية الأنف والحلق والجهاز التنفسي والعين كما تتوقف على طبيعة تفاعل الغاز حيث إن بعضها له تأثير حمضي كاو والبعض الآخر له تأثير قلوي أكال

تأثير الغازات المهيجة على الأنسجة
 يشمل الاحقتان ـ حدوث انسكاب في الأنسجة وارتشاحات خلوية والتهابات ـ تآكل الأنسجة وتدميرالخلايا ومن الغازات المهيجة ما يلي: