أولاً: العوامل النفسية:
للعوامل النفسية أثر كبير في إحداث القرحة وهناك اعتقاد بأن كثرة الحامض الذي يفرز من الاضطرابات النفسية هو السبب في إشعال فتيل القرحة.
ثانياً : العامل الوراثي:
هناك اعتقاد أن للعامل الوراثي دخلاً في حدوث القرحة فهناك عائلات تزداد نسبة القرحة بها.
ثالثاً: تأثير بعض هرمونات الجسم:
وأهمها مرض تليف الكبد والتهاب المفاصل وغدد الرئتين والتهاب البنكرياس المزمن
خامساً:
بعض العقاقير والأطعمة التي تساعد على حدوث القرحة والتي سيرد ذكرها فيما بعد.
للعوامل النفسية أثر كبير في إحداث القرحة وهناك اعتقاد بأن كثرة الحامض الذي يفرز من الاضطرابات النفسية هو السبب في إشعال فتيل القرحة.
ثانياً : العامل الوراثي:
هناك اعتقاد أن للعامل الوراثي دخلاً في حدوث القرحة فهناك عائلات تزداد نسبة القرحة بها.
ثالثاً: تأثير بعض هرمونات الجسم:
نلاحظ زيادة نسبة حدوث القرحة بين الرجال عن النساء فتتراوح النسبة بين 1 : 4 إلى 1 : 10 ، هذه الزيادة جعلت كثيراً من العلماء يفكرون في أن هرمون الإستروجين لابد أن له علاقة في وقاية الغشاء المخاطي من التقرح ويعزز ذلك القول تقارب النسبة بين الرجال والنساء في سن اليأس عندما تقل نسبة هذا الهرمون في الدم ، كذلك وجود هرمون "جلوكوكورتيكيد" الذي تفرزه الغدة الكظرية إذا زاد في الجسم زادت نسبة إفراز الحامض والمرضى الذين يستعملون هذا الهرمون أو أي مشتق من مشتقات الكورتيزون معرضون لتقرحات بالمعدة والاثني عشر.
رابعاً: وجود أمراض تساعد على ظهور القرحة:
وأهمها مرض تليف الكبد والتهاب المفاصل وغدد الرئتين والتهاب البنكرياس المزمن
خامساً:
بعض العقاقير والأطعمة التي تساعد على حدوث القرحة والتي سيرد ذكرها فيما بعد.