يتم الإخراج إما سابقاً أو تابعاً للتبرز وأحياناً يتم الإخراج بدون وجود البراز نتيجة للضغط على القولون أثناء النوم مثلاً ، وإخراج الغازات أمر طبيعي وعادي ولكن هناك بعض الأمور التي تحوله إلى حالة مرضية وإزعاج مستمر:
1ـ الخجل الشديد وبالتالي كتم الغازات مما يزيد من انتفاخ القولون فيتهيج ويتشنج جداره فيحدث الألم والضيق.
2ـ التوتر العصبي والقلق فهما يؤديان إلى تشنجات في جدار القولون وبالتالي إلى احتباس الغازات خلف هذا التشنج ثم الإحساس
بالضيق فيزيد التوتر وهكذا.
3ـ العادات الغذائية كتناول النشويات بكثرة أو الألبان أو البقول ثم عدم الانتظام في مواعيد الطعام وإهمال الرياضة وعدم تنظيم مواعيد التبرز.
ما الحل إذن:
إذا فهمنا ما سبق يمكن أن نصل إلى حلول:
1ـ أمر عادي جداً أن توجد الغازات وأن تخرج هذه الغازات ولا داعي لكتمانها كلما سنحت الفرصة.
2ـ الرائحة الكريهة ليست ذنباً بل هي أمر عادي ولكن علينا تجنب الإمساك بقدر الإمكان.
3ـ التوتر العصبي من أهم العوامل للإحساس بالضيق من وجود الغازات وليست الغازات نفسها.
4ـ لا يوجد الدواء الناجع لمنع الغازات وإن كان استعمال بعض مركبات الفحم لامتصاصها يفيد بعض الشئ.
قد يتبادر للذهن أن الغازات بما أنها نتيجة لتأثير البكتيريا على الطعام المهضوم فلماذا لا نستعمل بعض المضادات الحيوية لقتل هذه البكتيريا والتخلص من الغازات .... هذا اعتقاد خاطئ بل وخطير جداً:
فأولاً : هذه البكتريا لازمة للجسم فهي التي تمده ببعض الفيتامينات وأهمها فيتامين "ب المركب".
وثانياً: إبادتها أمر مستحيل ولا يوجد المضاد الحيوي الذي يمكنه القيام بالإبادة.
لاشك أن تدلك البطن قبل التبرز وتنظيم مواعيد هذه العملية يقضي تماماً على احتمال تراكم الغازات وما يسببه ذلك من ضيق وتوتر.
1ـ الخجل الشديد وبالتالي كتم الغازات مما يزيد من انتفاخ القولون فيتهيج ويتشنج جداره فيحدث الألم والضيق.
2ـ التوتر العصبي والقلق فهما يؤديان إلى تشنجات في جدار القولون وبالتالي إلى احتباس الغازات خلف هذا التشنج ثم الإحساس
بالضيق فيزيد التوتر وهكذا.
3ـ العادات الغذائية كتناول النشويات بكثرة أو الألبان أو البقول ثم عدم الانتظام في مواعيد الطعام وإهمال الرياضة وعدم تنظيم مواعيد التبرز.
ما الحل إذن:
إذا فهمنا ما سبق يمكن أن نصل إلى حلول:
1ـ أمر عادي جداً أن توجد الغازات وأن تخرج هذه الغازات ولا داعي لكتمانها كلما سنحت الفرصة.
2ـ الرائحة الكريهة ليست ذنباً بل هي أمر عادي ولكن علينا تجنب الإمساك بقدر الإمكان.
3ـ التوتر العصبي من أهم العوامل للإحساس بالضيق من وجود الغازات وليست الغازات نفسها.
4ـ لا يوجد الدواء الناجع لمنع الغازات وإن كان استعمال بعض مركبات الفحم لامتصاصها يفيد بعض الشئ.
قد يتبادر للذهن أن الغازات بما أنها نتيجة لتأثير البكتيريا على الطعام المهضوم فلماذا لا نستعمل بعض المضادات الحيوية لقتل هذه البكتيريا والتخلص من الغازات .... هذا اعتقاد خاطئ بل وخطير جداً:
فأولاً : هذه البكتريا لازمة للجسم فهي التي تمده ببعض الفيتامينات وأهمها فيتامين "ب المركب".
وثانياً: إبادتها أمر مستحيل ولا يوجد المضاد الحيوي الذي يمكنه القيام بالإبادة.
لاشك أن تدلك البطن قبل التبرز وتنظيم مواعيد هذه العملية يقضي تماماً على احتمال تراكم الغازات وما يسببه ذلك من ضيق وتوتر.