يبدأ ظهور المرض عادة في عمر 3 شهور على هيئة طفح خشن به قشور يصيب الوجه (خاصة الخدين) والعنق والأطراف ، وقد يغطي سطح الجلد كله في الحالات الشديدة التي يصاحبها أيضاً خروج إفرازات من الجلد (نتوح).
وعند بلوغ الطفل المصاب عمر سنتين تزداد وطأة الأعراض ، فيزداد جفاف الجلد المصاب وخشونته حتى يصبح شبيهاً بجلد الشخص العجوز ، كما تظهر حويصلات دقيقة الحجم تحتوي على سائل. ويصاحب الطفح حكة جلدية شديدة ،وقد تظهر آثار الحك بالأظافر في صورة جروح دامية على الجلد . وفي بعض الحالات تصاب فروة الرأس أيضاً.
وعادة مما تتراجع أعراض المرض في عمر 2ـ3 سنوات ، غير أن بعض الحالات قد تستمر إلى ما بعد ذلك.
وعند ظهور المرض في الأطفال الذين يزيد عمرهم على سنتين ، أو في البالغين ، فإن الطفح يصيب مناطق محددة هي : ثنايا الأطراف ، وحول الفم والشفة العيا ، وحول العينين ،وعادة يصبح الجلد في المناطق المصابة أكثر سمكاً وجفافاً وتزداد خشونته . و قد يظهر الطفح في بعض الحالات على هيئة دوائر صغيرة في حجم العملة المعدنية الصغيرة.
وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن هناك علاقة بين حدة الأعراض ، وكل من درجة جفاف الجلد وبرودة الجو وكثرة الاستحمام .إذ يزداد تفاقم الأعراض مع زيادة جفاف الجلد ، كما أن انخفاض درجات الحرارة ـ كما في فصل الشتاء ـ وكثرة الاستحمام يقللان من إفراز المواد الدهنية بالجلد ، فيصبح أكثر تأثراً بظهور الطفح.
وعند بلوغ الطفل المصاب عمر سنتين تزداد وطأة الأعراض ، فيزداد جفاف الجلد المصاب وخشونته حتى يصبح شبيهاً بجلد الشخص العجوز ، كما تظهر حويصلات دقيقة الحجم تحتوي على سائل. ويصاحب الطفح حكة جلدية شديدة ،وقد تظهر آثار الحك بالأظافر في صورة جروح دامية على الجلد . وفي بعض الحالات تصاب فروة الرأس أيضاً.
وعادة مما تتراجع أعراض المرض في عمر 2ـ3 سنوات ، غير أن بعض الحالات قد تستمر إلى ما بعد ذلك.
وعند ظهور المرض في الأطفال الذين يزيد عمرهم على سنتين ، أو في البالغين ، فإن الطفح يصيب مناطق محددة هي : ثنايا الأطراف ، وحول الفم والشفة العيا ، وحول العينين ،وعادة يصبح الجلد في المناطق المصابة أكثر سمكاً وجفافاً وتزداد خشونته . و قد يظهر الطفح في بعض الحالات على هيئة دوائر صغيرة في حجم العملة المعدنية الصغيرة.
وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن هناك علاقة بين حدة الأعراض ، وكل من درجة جفاف الجلد وبرودة الجو وكثرة الاستحمام .إذ يزداد تفاقم الأعراض مع زيادة جفاف الجلد ، كما أن انخفاض درجات الحرارة ـ كما في فصل الشتاء ـ وكثرة الاستحمام يقللان من إفراز المواد الدهنية بالجلد ، فيصبح أكثر تأثراً بظهور الطفح.
| خريطة دليل الحساسية | السابق |